loader image

يدا بيد نحو مستقبل أفضل

نقوم بإعادة فرز و تدوير فائض أغراضك بطريقة مستدامة

إنشاء طلب

قدم طلبك بسهولة عن طريق الموقع أو الواتس اب

الإستلام

نجمع ملابسك من عند الباب في نفس اليوم واحد .

جزاءٌ لك أو عطاءٌ لغيرك

إحصل على مكافآت مالية أو ساند جمعيات خيرية

مسارات عمل المشروع

خيري

نصنع جسرٌ من الأمل يربط بين فائض الموارد المستعملة و الجمعيات الخيرية حيث نحول الثياب المستعملة إلى دعمٍ مالي مستدام، يلمس حياة المستحقين ويُحيي قِيَم العطاء.

توعـوي

في لباس الإمارات نصنع وعيًا يجعل الحداثة تعني احترام كوكبنا .منصاتنا التفاعلية شُرُفاتُ أملٍ لإلهام أكبر فئة ممكنة من المجتمع حيث نمشي يدا بيد نحو مستقبل أفضل. كل محتوى نصنعه هو دعوةٌ مفتوحة لزرع الوعي في تربة الالتزام.

بيئـي

يساهم لباس الإمارات في الحفاظ على الموارد المستعملة من خلال استعادتها قبل أن تُهدر، مما يحد من الاستنزاف المجتمعي ويخفف من الأعباء البيئية واللوجستية التي تتحملها الحكومات في التخلص منها.

مجتمعي

يساهم لباس الإمارات في إعادة إستغلال الموارد المستعملة لتصير خُطًى نحو غدٍ أفضل حيث تعود بمنفعة لها و لمستفيديها

ماذا نستقبل؟


نستقبل كل ماهو فائض عن حاجتكم من الملبوسات
والأحذية والحقائب اليدوية

الملابس

الأحذية

شنط

مناطق خدماتنا..!

  • نغطي كامل الإمارات العربية المتحدة
    بعض المناطق المحدودة يتم جدولة المواعيد فيها لأيام محدودة ويتم الإعلان عنها عن طريق مواقع التواصل الإجتماعي.

تبدأ متعة التخلص من الملابس الزائدة بنقرة واحدة

يقدم التطبيق خدمة جمع مجانية لمساعدتك على التخلص منها وتحويلها أيضًا إلى منفعة مجتمعية.

يقـدم التطبيـق خدمـة استـلام مجانيــة لمساعدتــك فـي التخلـص منهــا وأيضاً تحويلها لمنفعة مجتمعية.

أحدث الأخبار

اكتشف أحدث الأخبار وكن جزء من عالمنا

شركاء نجاحنا

نبني شراكات مجتمعية فاعلة

انطباعات العملاء

عتمد علينا الكثير من عملائنا لذلك نعمل دائما على تحسين خدماتنا باستمرار

تأسست فكرة لباس الامارات عام 2010 ليكون حلاً داعماً في مجال إعادة التدوير وطرق الاستفادة من الموارد المستخدمة.

تواصل بنا

footer form

قنوات خدماتنا

يسعدنا التواصل معكم عبر منصات التواصل الاجتماعي، والانضمام إلى مجتمعنا الذي يعزز مفهوم العمل التطوعي والتوعية البيئية!

Participate in the newsletter

Subscription Form (#5)

جميع الحقوق محفوظة لدى | LEBAS PROJECT ©